لأن التسويق الإليكتروني هو لغة العصر و الوسيلة الأوقع و الأنجح للوصول لعملائك، و لأن موقعك الإليكتروني الذي تتوفر فيه وسائل الجذب السمعية و البصرية و حسن عرض سلعتك و التركيز على الميزة التنافسية هو البوابة الأقوى لاقتناص العملاء الذين يبحثوا عنك بكلمات مفتاحية تقودهم للوصول إليك، لذلك فإن ظهور اسم موقعك في صفحات البحث الأولى بناءا على هذه الكلمات صارت خطوة غاية في الأهمية في رحلة البحث عن عميلك. و تعتبر إعلانات شبكة البحث جوجل الوسيلة الأسرع و الأسهل التي تتيح لك ذلك أسرع من الوسائل الأخرى التي قد تحتاج بعض الوقت مثل التوافق مع محرك البحث (ٍSEO) و لما أدركنا أن كلمة السر في نجاح إعلانات شبكة البحث جوجل هو الكلمات المفتاحية التي يبحث العميل بها، لذلك كان استخدامنا للوسائل التقنية الأحدث لتحليل كلمات البحث و معرفة كل كلمة و عدد الباحثين بها في كل دولة و كذلك توقع عدد الزيارات و من خلفها الاتصالات للحملة الإعلانية قبل بدايتها. و بعد اختيار الكلمات المفتاحية الأنسب يأتي أهمية تحديد أيام و ساعات عرض الإعلان و كذلك الدول و المدن المستهدفة و الأجهزة التي يستخدمها الزورار ( كمبيوتر –موبايل – تابلت) عامل مؤثر لنجاح الإعلان و التي يتسنى لنا تحديدها بعد تحليل بيانات زوار موقعك الإليكتروني . و لأن التسويق الإليكتروني أهم مميزاته هو متابعة و تحليل و تعديل الإعلان بعد بدايته كانت عملية التحليل و الرصد و المتابعة و أيضا التعديل للإعلانات إحدى أدواتنا في رحلة البحث عن تميزك و التي نسعى له دائما.
إن شبكة جوجل للعرض تكاد تشمل كل مواقع الشبكة العنكبوتية ، حيث تسمح لكل المواقع أن تطرح مساحات محددة للإعلان على موقعه و تتولى شبكة جوجل عرض هذه المساحات على المعلنين الراغبين في الوصول لعملائهم عن طريق زوار هذا الموقع. و الرائع و المفيد جدا أن نعرفه أن جوجل تعرض لكل مستخدم ما يناسب اهتماماته من إعلانات و تستطيع جوجل معرفة طبيعة اهتمامات كل مستخدم من خلال ملفات خاصة (Cookies)، بمعنى أنه لو قام عشرة أشخاص بزيارة موقع معين في نفس الوقت يظهر لكل منه إعلان قد يختلف عن الآخر بناءا على اهتماماته، و هذا يمثل ميزة قوية جدا للمعلن ليستطيع الوصول لعملائه بناءا على اهتماماتهم. و لهذا السب تأتي أهمية تحليل المواقع و معرفة طبيعة زوار كل موقع و أنواعهم و دولهم و أعمارهم و كافة بياناتهم التي تساعد في الوصول للمستهدفين و من أجل ذلك فإن شبكة جوجل تتيح للمعلن الاضطلاع و دراسة كافة هذه التفصيلات قبل الإعلان. مع توصيف واضح للعملاء المستهدفين و اهتماماتهم و المواقع المتوقع زيارتهم لها إضافة لتحديد الميزة التنافسية و الانطلاق من صياغات إعلانية قوية و جاذبة، يدعمها متابعة و تحليل و تعديل مستمر للإعلان يضمن الوصول للمستهدفات بقوة.
لأن موقعك الإليكتروني و الذي تتوفر فيه وسائل الجذب السمعية و البصرية و حسن عرض سلعتك و التركيز على الميزة التنافسية برسائل تسويقية واضحة هو البوابة الأقوى لاقتناص العملاء الذين يبحثوا عنك بكلمات مفتاحية تقودهم للوصول إليك ،فإن ظهور اسم موقعك في صفحات البحث الأولى بناءا على هذه الكلمات هو الأقوى و الأهم و لا يتسنى لك ذلك الا من خلال الإعلانات المدفوعة لشبكة جوجل للبحث (Googol AdWords) و هي عالية التكلفة أو من خلال توافق موقعك مع محرك البحث جوجل –( Search engine optimization SEO). و تعتبر عملية توفيق موقعك مع محرك البحث جوجل مرتبطة بصفحة محددة من صفحات موقعك وبكلمة أو كلمات بحث و كذلك بدولة أو دول الباحثين و يتوقف تقييم جوجل لصفحتك لإظهارها على صفحات البحث المتقدمة أو المتأخرة (SEO) على أمرين : الأول والأهم (Off page): وهو الروابط الخارجية (Back links) عددها – قوة المواقع الموجود بها – عمر الموقع – نوعية الموقع ( تعليمي – حكومي – عام – ………) – ……. الثاني ( On Page): هي صفحة الموقع نفسها و تشمل عدة نقاط مثل مواصفات و تعريفات العناوين- الصور – اسم الرابط – معدل تكرار كلمة البحث في محتوى الصفحة – خصوصية المحتوى و عدم تكراره على شبكة المعلومات – روابط الصفحة الداخلية (Hyper link) و أنواعها و بعض الأمور الفنية مثل شجرة الموقع (Site map) – …….. و تعتبر هذه العملية عملية تنافسية مستمرة إذ أن وصولك للصفحة الأولى لا يعني استمرارك فيها ما لم تستمر عملية الصيانة و المتابعة. و نظرا لأهمية عملية توفيق المواقع الإليكترونية مع محركات البحث (SEO) و قوة تأثيرها فقد خصصنا فريقا من المتخصصين لتقديم و صيانة هذه الخدمة لعملائها الكرام مستعينا بكل التقنيات و الوسائل الإليكترونية اللازمة لتحليل المنافسين و قياس قوة و مصداقية صفحات الروابط الخارجية (Back Links) و تعديل صفحات الموقع و قياس حصرية المحتوى و ملاءمته مع كلمات البحث المستهدفة، للظهور في الصفحة الأولى في أسرع وقت.
إن أهمية شيكات التواصل الاجتماعي توجب علينا حتى نستطيع من خلالها الوصول لعملائنا بصورة جيدة معرفة بعض الأمور الهامة: دراسة سلوك مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي سواءا بصورة عامة لمعرفة نوعية البوستات (التويتات) التي تحقق أعلى تفاعل ( كتابة -صور – قيديو – أسئلة – مسابقات) و معرفة الطول المناسب للبوستات (التويتات) أو فيما يتعلق بمحبي صفحتك من حيث: الاهتمامات – مواعيد تواصلهم من خلال الشبكة- – النوع (ذكر أو أنثى) . معرفة خوارزمات و لوائح فيس بوك المتعلقة بنشر البوستات وعرضها على محبي الصفحات أو المشتركين بالمجموعات و الحسابات القياس المستمر لحسابات شبكات التواصل الاجتماعي عن طريق الوسائل الإليكترونية لمعرفة مدى تفاعل عملاءك معك . ربط شبكات التواصل الاجتماعي ببعض و ربطها بالموقع الإليكتروني لتحقيق قوة التواصل و تكراره بطريقة متنوعة مع العملاء. استخدام الأيكونات الإضافية للشبكات التي تسمح بإضافتها للاستفادة بالامكانات الاضافية لهذه الأيكونات مثل ربط الشبكات بعضها ببعض و عمل نمذاج للتواصل مع العملاء بملأ بياناتهم و إرسالها لهم و عمل عروض مصورة (Slide show). من أجل ذلك كله فإن فريقنا لإدراة صفحات و حسابات شبكات التواصل الاجتماعي يقوم بالتنسيق مع فريق إعداد المحتوى لإعداد المحتوى المناسب لعملاء(محبي) كل صفحة و يقوم بنشره وفقا للملاحظات المذكورة سابقا لتحقيق أفضل نتائج، بالاضافة للقياس و المتابعة الدورية و المستمرة للتأكد من حسن و سرعة التواصل مع العملاء بصورة جيدة و تكون هذه المتابعة من خلال فريق آخر مهمته التحليل و القياس
كان من الطبيعي أن تتجه الشركات و العلامات التجارية لشبكات التواصل الاجتماعي في محاولة للوصول لعملاء جدد و للتواصل مع العملاء الحاليين و استعادة و تنشيط العملاء السابقين ما دفع بالتبعية شركات هذه الشبكات بعد ازدياد الطلب عليها لتعديل سياساتها مرة في اتجاه تحسين الخدمات الممنوحة منها لمستخدميها لاجتذاب قدر أكبر من المستخدمين و مرة في اتجاه تعديل سياسات النشر لدفع الشركات للإعلان لتحقيق ربحية أعلى : فقبل سنوات قليلة مضت كانت شبكة فيس بوك تظهر 100% من رسائل (بوستات) أي صفحة على حائط كل متابعي هذه الصفحة و ظلت هذه النسبة تتناقص حتى وصلت أخيرا فقط لنسبة 1-3% لتدفع الشركات و الكيانات الراغبة في الوصول للعملاء للإعلانات مدفوعة الأجر تشترك إعلانات أغلب هذه الشبكات في تنوع مستهدفاتها من حيث مشاهدة إعلان أو فيديو أو ملأ استمارة أو حجز عرض أو الإعجاب بصفحة أو تحميل تطبيق من تطبيقات المحمول أو الدعوة لمناسبة أو…… إضافة إلى ماتتميز به من اختيار دقيق للمستهدف من الإعلانات من حيث النوع و السن و البلد و المدينة و الحي و الاهتمامات وصولا في بعض الأحيان لنوع و ماركة الجهاز المستخدم في الدخول على الإنترنت ، إضافة للميزة الأهم و هي متابعة الإعلان لحظة بلحظة لتستطيع التعديل و الإيقاف أو التشغيل وصولا للمطلوب من الإعلان. أخطاء شائعة احذرها: السعي وراء عدد المعجبين بصفحتك ، و هو وهم يسعى خلفه الكثير ابتغاء شهرة ووجاهة لاتحقق أي نفع مادي ما دفع البعض لشراء بعض الإعجابات بطريقة مشروعة أو غير مشروعة. قياس نجاح الإعلان بعدد ما حققه من مشاهدات و هو وحده ربما يكون مقياس لفشل الإعلان لانجاحه، و النجاح يكون بأن يحقق أعلى نسبة للنقر (مشاهدة من العميل المستهدف)/ عدد المشاهدات (CTR –Click through rate) ما يعني جودة استهدافك. عمل إعلانات بدون متابعة و تعديل مستمر أو بشكل أو صورة واحدة متنازلا عن أحد المزايا الرائعة التي تسمح لك بها بعض هذه الشبكات أن تقدم عدة صور لإعلانك بنفس الميزانية و نفس المستهدف و تستطيع بعدها قياس أكثرهم جذبا و تأثيرا ليستمر و يتم إيقاف الأشكال الأخرى للإعلان. نقدم لك تحليلا لمنافسيك و تحديدا لنقاط القوة و الضعف إليكترونيا الخاصة بمنتجك و الاتفاق معك على الميزة التنافسية لمنتجك أو خدمتك و متابعة التصميم أو القيام به للتأكد من توضيحها و التأكيد عليها و اختيار الجمهور المستهدف بالإعلان بدقة و باستخدام وسائل و برامج حديثة تقودك للوصول بدقة لعملائك مع متابعة وتعديل مستمر للإعلان بالإضافة لتقديم تقارير دورية تظهر مدى نجاح و تأثير الحملات الإعلانية التي نشرف عليها.